يعتقد البعض أن ألم الرأس أو ما يسمى بـ«الصداع» من الآلام والأوجاع، التي يتعرض لها الكبار والراشدون فقط كونها تأتي نتيجة التفكير والعمل، إلا أن الكثير من الاخصائيين أكدوا أن هذا الاعتقاد خاطئ، وأن الأطفال أيضاً عرضة للإصابة به ، ومن هذه الأسباب 1- درجة الحرارة المرتفعة بالإضافة إلى الإصابة بضربة شمس أثناء اللعب في الخارج. 2- الوقوع على الرأس. 3- السهر وعدم أخذ الجرعة الكافية من النوم. 4- التهاب الجيوب الأنفية، أو ألم الأسنان، أو التسمم بأول أكسيد الكربون نتيجة لحريق أو التهاب السحايا، أو التهاب أعصاب الجسم. 5- الطعام غير الصحي والجلوس لفترات طويلة أمام الأجهزة الذكية. 6- أدوية يتناولها الطفل، فأغلب الأدوية لها آثار جانبية تسبب الصداع أو ضعف النظر.
ولتجنب الصداع عند الاطفال علينا متابعتهم من خلال - إبعاد الطفل عن أي أطعمة سريعة. - إدخاله للنوم باكراً، والحرص على أن يأخذ قسطاً جيداً من الراحة. - حثه على ممارسة الرياضة غير الشاقة، وعدم السماح له بقضاء فترات طويلة على أجهزة الآي باد والجوال.
يعتقد البعض أن ألم الرأس أو ما يسمى بـ«الصداع» من الآلام والأوجاع، التي يتعرض لها الكبار والراشدون فقط كونها تأتي نتيجة التفكير والعمل، إلا أن الكثير من الاخصائيين أكدوا أن هذا الاعتقاد خاطئ، وأن الأطفال أيضاً عرضة للإصابة به ، ومن هذه الأسباب 1- درجة الحرارة المرتفعة بالإضافة إلى الإصابة بضربة شمس أثناء اللعب في الخارج. 2- الوقوع على الرأس. 3- السهر وعدم أخذ الجرعة الكافية من النوم. 4- التهاب الجيوب الأنفية، أو ألم الأسنان، أو التسمم بأول أكسيد الكربون نتيجة لحريق أو التهاب السحايا، أو التهاب أعصاب الجسم. 5- الطعام غير الصحي والجلوس لفترات طويلة أمام الأجهزة الذكية. 6- أدوية يتناولها الطفل، فأغلب الأدوية لها آثار جانبية تسبب الصداع أو ضعف النظر.
ولتجنب الصداع عند الاطفال علينا متابعتهم من خلال - إبعاد الطفل عن أي أطعمة سريعة. - إدخاله للنوم باكراً، والحرص على أن يأخذ قسطاً جيداً من الراحة. - حثه على ممارسة الرياضة غير الشاقة، وعدم السماح له بقضاء فترات طويلة على أجهزة الآي باد والجوال.
يعتقد البعض أن ألم الرأس أو ما يسمى بـ«الصداع» من الآلام والأوجاع، التي يتعرض لها الكبار والراشدون فقط كونها تأتي نتيجة التفكير والعمل، إلا أن الكثير من الاخصائيين أكدوا أن هذا الاعتقاد خاطئ، وأن الأطفال أيضاً عرضة للإصابة به ، ومن هذه الأسباب 1- درجة الحرارة المرتفعة بالإضافة إلى الإصابة بضربة شمس أثناء اللعب في الخارج. 2- الوقوع على الرأس. 3- السهر وعدم أخذ الجرعة الكافية من النوم. 4- التهاب الجيوب الأنفية، أو ألم الأسنان، أو التسمم بأول أكسيد الكربون نتيجة لحريق أو التهاب السحايا، أو التهاب أعصاب الجسم. 5- الطعام غير الصحي والجلوس لفترات طويلة أمام الأجهزة الذكية. 6- أدوية يتناولها الطفل، فأغلب الأدوية لها آثار جانبية تسبب الصداع أو ضعف النظر.
ولتجنب الصداع عند الاطفال علينا متابعتهم من خلال - إبعاد الطفل عن أي أطعمة سريعة. - إدخاله للنوم باكراً، والحرص على أن يأخذ قسطاً جيداً من الراحة. - حثه على ممارسة الرياضة غير الشاقة، وعدم السماح له بقضاء فترات طويلة على أجهزة الآي باد والجوال.
التعليقات