لا تعتبر تجربة «مغطس الطفل العائم» فكرة غير مسبوقة، إلا أنها تلاقي حاليا رواجاً متزايداً من منطلق تأكيد الأمهات أنها تساهم في مساعدة الأطفال على النوم بشكل أفضل.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن أحد الصالونات الصحية في ولاية تكساس الأميركية تدلل الأطفال الرضع، الذين تتراوح أعمارهم بين الأسبوعين والثمانية أشهر، من خلال إلباسهم لحفاظات مقاومة للماء، ومن ثم وضعهم فيما يشبه «العوامات»، التي تستخدم للعوم في البحر، لتطويق رؤوسهم وأعناقهم، بحيث يطفو الأطفال ورؤوسهم أعلى الماء.
لا تعتبر تجربة «مغطس الطفل العائم» فكرة غير مسبوقة، إلا أنها تلاقي حاليا رواجاً متزايداً من منطلق تأكيد الأمهات أنها تساهم في مساعدة الأطفال على النوم بشكل أفضل.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن أحد الصالونات الصحية في ولاية تكساس الأميركية تدلل الأطفال الرضع، الذين تتراوح أعمارهم بين الأسبوعين والثمانية أشهر، من خلال إلباسهم لحفاظات مقاومة للماء، ومن ثم وضعهم فيما يشبه «العوامات»، التي تستخدم للعوم في البحر، لتطويق رؤوسهم وأعناقهم، بحيث يطفو الأطفال ورؤوسهم أعلى الماء.
لا تعتبر تجربة «مغطس الطفل العائم» فكرة غير مسبوقة، إلا أنها تلاقي حاليا رواجاً متزايداً من منطلق تأكيد الأمهات أنها تساهم في مساعدة الأطفال على النوم بشكل أفضل.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن أحد الصالونات الصحية في ولاية تكساس الأميركية تدلل الأطفال الرضع، الذين تتراوح أعمارهم بين الأسبوعين والثمانية أشهر، من خلال إلباسهم لحفاظات مقاومة للماء، ومن ثم وضعهم فيما يشبه «العوامات»، التي تستخدم للعوم في البحر، لتطويق رؤوسهم وأعناقهم، بحيث يطفو الأطفال ورؤوسهم أعلى الماء.
التعليقات
مغطس الطفل العائم فكرة رائدة لمساعدة الاطفال على النوم
التعليقات