تركيا تطلب من سكان المدن الساحلية الابتعاد عن شاطئ البحر
تركيا تطلب من سكان المدن الساحلية الابتعاد عن شاطئ البحر
طلبت إدارة الكوارث التركية، مساء اليوم الاثنين، من سكان المدن الساحلية على البحر المتوسط الابتعاد عن الشواطئ وحذرت من ارتفاع مستوى سطح البحر.
وحذر المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل، من خطر وقوع موجات تسونامي في تركيا وإيطاليا وفرنسا واليونان والبرتغال في أعقاب زلزال تركيا.
وضرب زلزال جديد بلغت قوته 6.4 درجات على مقياس ريختر منطقة أنطاكيا على الحدود التركية السورية مساء اليوم فيما يواصل البلدان (تركيا وسوريا) دفن موتاهم وانتشال الجثث من المباني المنهارة بسبب الزلزال القوي الذي ضربهما في 6 شباط الجاري.
ووفق رويترز فقد "سمع صوت انهيار للمباني في مدينة أنطاكيا"، عاصمة ولاية هاتاي، التي لحق بها الكثير من الأضرار في الزلزال الذي ضرب المنطقة قبل أيام.
وشعر بالهزة الأرضية التي ضربت أنطاكيا، سكان لبنان وسوريا وفلسطين وإسرائيل والقاهرة.
وكانت تركيا وسوريا عرضة في 6 شباط لزلزال مدمر بلغت قوته 7,8 درجات وأحدث دمارا هائلا، قتل فيه أكثر 45 ألف شخص، وفقا لآخر حصيلة رسمية.
وأعلنت تركيا إنهاء غالبية عمليات البحث. ولم يتم انتشال أي ناجين جدد من تحت الأنقاض منذ أكثر من 24 ساعة.
طلبت إدارة الكوارث التركية، مساء اليوم الاثنين، من سكان المدن الساحلية على البحر المتوسط الابتعاد عن الشواطئ وحذرت من ارتفاع مستوى سطح البحر.
وحذر المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل، من خطر وقوع موجات تسونامي في تركيا وإيطاليا وفرنسا واليونان والبرتغال في أعقاب زلزال تركيا.
وضرب زلزال جديد بلغت قوته 6.4 درجات على مقياس ريختر منطقة أنطاكيا على الحدود التركية السورية مساء اليوم فيما يواصل البلدان (تركيا وسوريا) دفن موتاهم وانتشال الجثث من المباني المنهارة بسبب الزلزال القوي الذي ضربهما في 6 شباط الجاري.
ووفق رويترز فقد "سمع صوت انهيار للمباني في مدينة أنطاكيا"، عاصمة ولاية هاتاي، التي لحق بها الكثير من الأضرار في الزلزال الذي ضرب المنطقة قبل أيام.
وشعر بالهزة الأرضية التي ضربت أنطاكيا، سكان لبنان وسوريا وفلسطين وإسرائيل والقاهرة.
وكانت تركيا وسوريا عرضة في 6 شباط لزلزال مدمر بلغت قوته 7,8 درجات وأحدث دمارا هائلا، قتل فيه أكثر 45 ألف شخص، وفقا لآخر حصيلة رسمية.
وأعلنت تركيا إنهاء غالبية عمليات البحث. ولم يتم انتشال أي ناجين جدد من تحت الأنقاض منذ أكثر من 24 ساعة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|