الصدر يدعو لحل جميع الفصائل المسلحة وتسليم السلاح لهيئة الحشد الشعبي
الصدر يدعو لحل جميع الفصائل المسلحة وتسليم السلاح لهيئة الحشد الشعبي
دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الخميس، لحل جميع الفصائل المسلحة وتسليم السلاح لهيئة الحشد الشعبي كمرحلة أولى.
وقال الصدر في كلمة له "رسالتي موجهة إلى القوى السياسية التي تعتبر نفسها خاسرة الانتخابات تلك الانتخابات التي شهد العالم بنزاهتها".
واضاف أوصيكم بما يلي
١_ لا ينبغي أن تكون خسارتكم بداية لخراب الوطن و العملية السياسية .
٢_ أن تراجعوا أنفسكم لتعيدوا ثقة الشعب بكم .
٣_ في حال الاشتراك بتشكيل الحكومة فعليكم بما يلي :
_ محاسبة المبتلين منكم بشبهات الفساد و تسليمهم للقضاء للوقوف على الحقائق .
_ تصفية الحشد الشعبي المجاهد من العناصر غير المنظبطة و عدم الزج بها في السياسة وقطع كل العلاقات الخارجية بما يحفظ للعراق هيبته و عدم التدخل بشؤون دول الجوار .
_حل الفصائل المسلحة أجمع و دفعة واحدة وتسليم سلاحها للحشد بإشراف القائد العام للقوات المسلحة" .
وأوضح أن "قوة المذهب لا تكون بفرض القوة و ان ما يحصل في الموصل باسم الجهات أمر غير مقبول وسنكون شركاء في العملية السياسية واني مستعد لبناء الوطن وفق منهج الإصلاح، ومن دون عنف و بسلام و وئام و العراق أمانة في أعناقنا ".
دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الخميس، لحل جميع الفصائل المسلحة وتسليم السلاح لهيئة الحشد الشعبي كمرحلة أولى.
وقال الصدر في كلمة له "رسالتي موجهة إلى القوى السياسية التي تعتبر نفسها خاسرة الانتخابات تلك الانتخابات التي شهد العالم بنزاهتها".
واضاف أوصيكم بما يلي
١_ لا ينبغي أن تكون خسارتكم بداية لخراب الوطن و العملية السياسية .
٢_ أن تراجعوا أنفسكم لتعيدوا ثقة الشعب بكم .
٣_ في حال الاشتراك بتشكيل الحكومة فعليكم بما يلي :
_ محاسبة المبتلين منكم بشبهات الفساد و تسليمهم للقضاء للوقوف على الحقائق .
_ تصفية الحشد الشعبي المجاهد من العناصر غير المنظبطة و عدم الزج بها في السياسة وقطع كل العلاقات الخارجية بما يحفظ للعراق هيبته و عدم التدخل بشؤون دول الجوار .
_حل الفصائل المسلحة أجمع و دفعة واحدة وتسليم سلاحها للحشد بإشراف القائد العام للقوات المسلحة" .
وأوضح أن "قوة المذهب لا تكون بفرض القوة و ان ما يحصل في الموصل باسم الجهات أمر غير مقبول وسنكون شركاء في العملية السياسية واني مستعد لبناء الوطن وفق منهج الإصلاح، ومن دون عنف و بسلام و وئام و العراق أمانة في أعناقنا ".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|