هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
مجلس الوزراء يصوت على قانون جهاز الأمن الوطني ويحيله إلى البرلمان للتصويت عليه
مجلس الوزراء يصوت على قانون جهاز الأمن الوطني ويحيله إلى البرلمان للتصويت عليه
وافق مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، على قانون جهاز الامن الوطني، فيما خصص 750 مليون دينار لوزارة الثقافة لتوفير شروط السلامة المهنية لدار الكتب والوثائق.
وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء، حسن ناظم، في مؤتمر صحفي إن "مجلس الوزراء وافق على قانون جهاز الأمن الوطني وسيحال إلى مجلس النواب لإقراره".
وأضاف، أنه "تم تخصيص 750 مليون دينار لوزارة الثقافة لتوفير شروط السلامة المهنية لدار الكتب والوثائق، فيما صوت على منح وزارة الثقافة حق التصرف باستعمال البيوت التراثية لحمايتها من الاندثار".
وتابع ناظم أن "وزارة الهجرة طلبت تخصيصات طارئة بقيمة 3 مليارات دينار كمواد غذائية إغاثية".
وبشأن قطع اراضي مبادرة "داري"، التي اطلقها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، لفت ناظم إلى أنه "تم البدء بتدقيق بيانات الاستمارات المقدمة للحصول على قطع الأراضي لتحديد المستحقين".
وافق مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، على قانون جهاز الامن الوطني، فيما خصص 750 مليون دينار لوزارة الثقافة لتوفير شروط السلامة المهنية لدار الكتب والوثائق.
وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء، حسن ناظم، في مؤتمر صحفي إن "مجلس الوزراء وافق على قانون جهاز الأمن الوطني وسيحال إلى مجلس النواب لإقراره".
وأضاف، أنه "تم تخصيص 750 مليون دينار لوزارة الثقافة لتوفير شروط السلامة المهنية لدار الكتب والوثائق، فيما صوت على منح وزارة الثقافة حق التصرف باستعمال البيوت التراثية لحمايتها من الاندثار".
وتابع ناظم أن "وزارة الهجرة طلبت تخصيصات طارئة بقيمة 3 مليارات دينار كمواد غذائية إغاثية".
وبشأن قطع اراضي مبادرة "داري"، التي اطلقها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، لفت ناظم إلى أنه "تم البدء بتدقيق بيانات الاستمارات المقدمة للحصول على قطع الأراضي لتحديد المستحقين".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...