هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
الشريفي: العراق يحكمه "الولائيون" والشعب أصبح ضحية "الحكم المستورد"
الشريفي: العراق يحكمه "الولائيون" والشعب أصبح ضحية "الحكم المستورد"
رأى المحلل السياسي علي الشريفي، الجمعة، أن العراقيين أصبحوا ضحية "الحكم المستورد والفاسد"، معتبراً أن العراق يحكمه "أصحاب الجنسيتين والولائيين"، فيما أشار إلى أن النظام السياسي "أعوج" وذهب بالبلاد نحو "المجهول".
وقال الشريفي لـ"دجلة"، إن "العراق عاد إلى عصور ما بعد التأريخ بعد 2003، والمنظومات الاجتماعية تدنى مستواها بعد التغيير"، لافتاً إلى أن "النظام السياسي أعوج وذهب بالعراق للمجهول، وأن البلر يحكمه أصحاب الجنسيتين والولائيين".
وأضاف الشريفي أن "المواطن كان شريكاً باختيار الطبقة الفاسدة، لكن الشعب أصبح ضحية الحكم المستورد والفاسد"، مبيناً أن "العملية السياسية مشوهة ولن يحصل أي تغيير في العراق بدون صناديق الاقتراع".
وتابع أن "الخلل الحالي في العراق مجتمعي وليس سياسياً، وهناك تعمد بشرعنة الفساد بسبب الأحزاب السياسية"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن "المحيط العربي ينتظر عودة العراق لوضعه الطبيعي".
رأى المحلل السياسي علي الشريفي، الجمعة، أن العراقيين أصبحوا ضحية "الحكم المستورد والفاسد"، معتبراً أن العراق يحكمه "أصحاب الجنسيتين والولائيين"، فيما أشار إلى أن النظام السياسي "أعوج" وذهب بالبلاد نحو "المجهول".
وقال الشريفي لـ"دجلة"، إن "العراق عاد إلى عصور ما بعد التأريخ بعد 2003، والمنظومات الاجتماعية تدنى مستواها بعد التغيير"، لافتاً إلى أن "النظام السياسي أعوج وذهب بالعراق للمجهول، وأن البلر يحكمه أصحاب الجنسيتين والولائيين".
وأضاف الشريفي أن "المواطن كان شريكاً باختيار الطبقة الفاسدة، لكن الشعب أصبح ضحية الحكم المستورد والفاسد"، مبيناً أن "العملية السياسية مشوهة ولن يحصل أي تغيير في العراق بدون صناديق الاقتراع".
وتابع أن "الخلل الحالي في العراق مجتمعي وليس سياسياً، وهناك تعمد بشرعنة الفساد بسبب الأحزاب السياسية"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن "المحيط العربي ينتظر عودة العراق لوضعه الطبيعي".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...