نقابة الأطباء تحذر من انتقال "الإيدز" عبر مراكز التجميل headerصادرات العراق النفطية لأمريكا تسجل انخفاضا بمقدار ألف برميل عن الأسبوع الماضي headerبالفيديو .. اللجنة الدائمة لتنظيم وحمل السلاح بيد الدولة تفتح مكاتب شراء الأسلحة وتدعو المواطنين لتسليمها headerالأمطار تبل رمق الأهوار .. مطالبات بزيادة الإطلاقات لضمان التعافي الكامل (فيديو) headerالخبير القانوني محمد السيلاوي ينتقد منح العطل الكثيرة ويؤكد أنها تؤثر على الاقتصاد العراقي بشكل كبير (فيديو) headerعجزت عن تصليحه السلطات .. مواطن نجفي يعيد تشغيل سلم كهربائي معطل منذ 7 سنوات (فيديو) headerسلة الدفاع الجوي تتخطى الشرطة وتبلغ نهائي الدوري الممتاز headerالناشط المدني سيف الغزي: الفوضى الإدارية في محافظة ذي قار انعكست على الخدمات المقدمة من الدوائر headerالهلالي: رئاسة مجلس النواب بحاجة لتوافق سني قبل التمرير وخلو المنصب يؤثر على عمل الحكومة (فيديو) headerالخلافات داخل البرلمان تعلق أكثر من 50 قانونا حيويا على حبل التلكؤ (فيديو) header

توفيق علاوي: والد علي جاسب قتل لأنه طالب بمعرفة مصير ولده بحسب شريعة الغاب !!

توفيق علاوي: والد علي جاسب قتل لأنه طالب بمعرفة مصير ولده بحسب شريعة الغاب !!


اكد المرشح السابق لرئاسة الوزراء محمد توفيق علاوي، اليوم السبت، ان والد الناشط المختطف علي جاسب قتل بسبب مطالبته بمعرفة مصير ولده بحسب شريعة الغاب، وفي حين أعرب عن أسفه إزاء استمرار قتل الابرياء، تساءل "متى تستعيد الدولة هيبتها".

وقال علاوي ، انه "للأسف تتوالى عمليات الايغال بقتل الابرياء ونسمع بالاستنكار من مختلف الاطراف، والنتيجة عشرات الشهداء وقتلة مجهولين وعشرات اللجان التحقيقية من دون نتائج او قرارات؛ وكأن المكتوب على مئات الطيبين من ابناء هذا الشعب تقديم دماءهم لا على ذنب ارتكبوه سوى اصطفافهم بالأقوال إلى جانب الحق قبال من يصول من دون خوف او وجل حاملاً سلاح الغدر يستهدف الرجال والنساء الاطفال والشيوخ وكأنهم هم الدولة وللأسف الدولة الرسمية في سبات عميق".

واضاف، "لقد اختطف الشاب الناشط علي جاسب قبل حوالي السنة، وتبين انه من غير المسموح على ابيه ان يطالب بالافراج عن ابنه او ان يتوصل الى بعض الخيوط لمعرفة الجناة، وإن حاول ابيه السعي للتوصل الى حقيقة مصير ابنه المختطف فإنه يستحق القتل حسب شريعة الغاب التي حلت محل شريعة الدولة التي غابت منذ ان سقطت في اتون الفساد، فالدولة باجهزتها الامنية المتعددة وجيوشها الجبارة من الشرطة والقوات العسكرية تقف متفرجة ومستنكرة ومتوعدة والمجرمون يسرحون في مسرح الجريمة فليس من حسيب ولا رقيب"، مبينا انه "لقد قتل في الامس سبعة شهداء من عائلة واحدة من ضمنهم امرأتان في محافظة صلاح الدين وتعددت الروايات وتبنت داعش المسؤولية؛ حيث سبقتها جريمة الفرحاتية ايضاً في صلاح الدين التي ذهب ضحيتها ثمانية شهداء مضى عليها بضعة اشهر وتشكلت اللجان التحقيقية ومن دون معرفة النتائج والجناة".

وتساءل علاوي: "إلى متى يستمر هدر الدماء الزكية لابناء وطننا الكريم؟ ومتى تستعيد الدولة هيبتها؟ ومتى يحسب المجرمون حساباً للدولة واجهزتها الامنية؟ ومتى تكون لنا دولة نعتز بها وبقوتها لتدافع على ابنائها كما هو حال دول العالم الاخرى؟ ومتى لا نكتفي بالاستنكار بل نقرنه بالفعل؛ أسئلة يثيرها المواطنون ، فهل من مجيب".




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :

أخبار أخرى

اكثر الاخبار قراءة

من برامجنا