هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
الصدر: بعض الاطراف السياسية تضغط على المحافظات المحررة لتمشية مصالحها بذريعة الانتخابات
الصدر: بعض الاطراف السياسية تضغط على المحافظات المحررة لتمشية مصالحها بذريعة الانتخابات
كشف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الثلاثاء، عن وجود ضغوطات تمارس من بعض الجهات ضد المحافظات السنية بحجة محاربة الإرهاب بالتزامن مع اقتراب الانتخابات التشريعية المبكرة.
وأوضح الصدر في تغريدة له تأن هؤلاء "تناسوا أنهم اكثر المتضررين من الارهاب، وأن ذلك يعني أن الارهابيين سيستغلون ذلك للقيام بافعالهم الارهابية في شتى مناطق العراق".
وأضاف، أن ذلك "قد تنتفع منه بعض الجهات السياسية من هنا وهناك لاجل الدعاية الانتخابية امام الجمهور الشيعي او السني"، مشيرا الى أن "من الضروري أن يكون التنافس تنافسا على اسس شرعية واخلاقية وديمقراطية وانسانية، بعيدا عن العنف والصدام وبيع باقي اراضي العراق للمحتل ومن له مآرب اخرى".
ولفت الى أنه "من المعيب أن تتصادم القوى السياسية من اجل الانتخابات، والمحافظات اجمع تعيش تحت خط الفقر والجوع والوباء والخوف".
واختتم الصدر تغريدته بالقول، إن "لم تستحوا من الله فاستحوا من شعبكم وضميركم"، متسائلا ، "الى متى يبقى الفساد مهيمنا والله لا يحب الفساد".
وأوضح الصدر في تغريدة له تأن هؤلاء "تناسوا أنهم اكثر المتضررين من الارهاب، وأن ذلك يعني أن الارهابيين سيستغلون ذلك للقيام بافعالهم الارهابية في شتى مناطق العراق".
وأضاف، أن ذلك "قد تنتفع منه بعض الجهات السياسية من هنا وهناك لاجل الدعاية الانتخابية امام الجمهور الشيعي او السني"، مشيرا الى أن "من الضروري أن يكون التنافس تنافسا على اسس شرعية واخلاقية وديمقراطية وانسانية، بعيدا عن العنف والصدام وبيع باقي اراضي العراق للمحتل ومن له مآرب اخرى".
ولفت الى أنه "من المعيب أن تتصادم القوى السياسية من اجل الانتخابات، والمحافظات اجمع تعيش تحت خط الفقر والجوع والوباء والخوف".
واختتم الصدر تغريدته بالقول، إن "لم تستحوا من الله فاستحوا من شعبكم وضميركم"، متسائلا ، "الى متى يبقى الفساد مهيمنا والله لا يحب الفساد".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...