وزير النفط: العراق في طريقه للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية
وزير النفط: العراق في طريقه للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية
كشف وزير النفط احسن عبد الجبار، اليوم الاثنين، أن العراق في طريقه للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية، فيما أشار إلى أن الحكومة تحاول تأسيس قاعدة متينة لأستثمار أغلب حقول الغاز وتطوير قطاع التصفية.
وقال عبد الجبار إن "العراق في طريقة للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية"، منوهاً انه "لأول مرة في تاريخ وزارة النفط عرض هذا النوع من البيع، حيث أن هذا الأمر كشف عن قدرة السوق، ومدى ثقة الزبائن بالوزارةًو أن النتائج كانت طيبة، للفوز بهذه المناقصة".
وأضاف أن "شركة سومو تسلمت نتائج جيدة، وهناك أكثر من شركة متنافسة بالمناقصة"، موضحاً أن "القراءات الأولية تشير ان السعر سيكون نفس سعر البيع في وقت السداد وعدم وجود أي نقص في قيمة النفط الخام المصدر".
وأكد أن "العراق يتجه نحو دعم قطاعات المصافي والبتروكيمائيات والغاز"، مبيناً أن "الحكومة تحاول تأسيس قاعدة متينة لأستثمار أغلب حقول الغاز وتطوير قطاع التصفية، فضلاً عن إعادة مراجعة الخطة التطويرية الشاملة لحقول النفط، والعمل على خلق توازن ما بين الاستثمارات التي تضخ لتصعيد الطاقات التصديرية لإنتاج النفط الخام مع الاستثمارات التي تضخ لدعم قطاعي المصافي والبتروكيمياويات والغاز".
وذكر أن "الخطط السابقة تتطلب المراجعة وإعادة التقييم وبما يخدم مصلحة العراق، وفقا للمؤشرات المبكرة التي نتجت عن الجائحة".
كشف وزير النفط احسن عبد الجبار، اليوم الاثنين، أن العراق في طريقه للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية، فيما أشار إلى أن الحكومة تحاول تأسيس قاعدة متينة لأستثمار أغلب حقول الغاز وتطوير قطاع التصفية.
وقال عبد الجبار إن "العراق في طريقة للبيع المسبق لتوفير السيولة المالية"، منوهاً انه "لأول مرة في تاريخ وزارة النفط عرض هذا النوع من البيع، حيث أن هذا الأمر كشف عن قدرة السوق، ومدى ثقة الزبائن بالوزارةًو أن النتائج كانت طيبة، للفوز بهذه المناقصة".
وأضاف أن "شركة سومو تسلمت نتائج جيدة، وهناك أكثر من شركة متنافسة بالمناقصة"، موضحاً أن "القراءات الأولية تشير ان السعر سيكون نفس سعر البيع في وقت السداد وعدم وجود أي نقص في قيمة النفط الخام المصدر".
وأكد أن "العراق يتجه نحو دعم قطاعات المصافي والبتروكيمائيات والغاز"، مبيناً أن "الحكومة تحاول تأسيس قاعدة متينة لأستثمار أغلب حقول الغاز وتطوير قطاع التصفية، فضلاً عن إعادة مراجعة الخطة التطويرية الشاملة لحقول النفط، والعمل على خلق توازن ما بين الاستثمارات التي تضخ لتصعيد الطاقات التصديرية لإنتاج النفط الخام مع الاستثمارات التي تضخ لدعم قطاعي المصافي والبتروكيمياويات والغاز".
وذكر أن "الخطط السابقة تتطلب المراجعة وإعادة التقييم وبما يخدم مصلحة العراق، وفقا للمؤشرات المبكرة التي نتجت عن الجائحة".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
الاسم : |
البريد الالكتروني : |
التعليق : |
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|