هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
الغرابي لـ(دجلة): لم نخرج للمطالبة بتعيين ولا راتب بل نريد وطن
الغرابي لـ(دجلة): لم نخرج للمطالبة بتعيين ولا راتب بل نريد وطن
أكد الناشط المدني حسين الغرابي ،اليوم الاحد، ان المتظاهرين لم يخرجوا للمطالبة بالتعيين والراتب وانما لاستعادة العراق المختطف من قبل احزاب الاسلام السياسي، معرباً عن رفضهم القاطع لأي اعتداء على القوات الأمنية كون السلمية هي منهج التظاهرات الثابت.
ووجه الغرابي في حديثه لبرنامج "القرار لكم" رسالة الى من يتهم المتظاهرين بالارتباط الخارجي واستلام أموال من الخارج والسفارات قائلاً: "اين كنتم عندما نهبت أموال وثروات البلد وقتل اكثر من 500 شهيد وجرح الالاف"، وأضاف، ان جميع الكتل السياسية تتبع وتجالس السفارات الأجنبية وخاصة الامريكية والايرانية، وفصلت قانون الانتخابات الجديد مفصل على مقاسها.
وتابع، ان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي امام خيارين اما الوقوف مع الشعب او القوى السياسية، مشيراً الى ان مطلب التظاهرات هو اجراء انتخابات نزيهة على أساس قانون عادل وباشراف دولي.
أكد الناشط المدني حسين الغرابي ،اليوم الاحد، ان المتظاهرين لم يخرجوا للمطالبة بالتعيين والراتب وانما لاستعادة العراق المختطف من قبل احزاب الاسلام السياسي، معرباً عن رفضهم القاطع لأي اعتداء على القوات الأمنية كون السلمية هي منهج التظاهرات الثابت.
ووجه الغرابي في حديثه لبرنامج "القرار لكم" رسالة الى من يتهم المتظاهرين بالارتباط الخارجي واستلام أموال من الخارج والسفارات قائلاً: "اين كنتم عندما نهبت أموال وثروات البلد وقتل اكثر من 500 شهيد وجرح الالاف"، وأضاف، ان جميع الكتل السياسية تتبع وتجالس السفارات الأجنبية وخاصة الامريكية والايرانية، وفصلت قانون الانتخابات الجديد مفصل على مقاسها.
وتابع، ان رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي امام خيارين اما الوقوف مع الشعب او القوى السياسية، مشيراً الى ان مطلب التظاهرات هو اجراء انتخابات نزيهة على أساس قانون عادل وباشراف دولي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...