شيخ عشائر الدليم علي حاتم السليمان لـ(دجلة): القضايا ضدي كانت بسبب وزير الدفاع الأسبق سعدون الدليمي
السليمان لـ(دجلة): مازال الوقت مبكراً على عودتي لبغداد وسأعود عند حماية القضاء
السليمان لـ(دجلة): القضاء مهدد وضعيف وخائف من المليشيات ويحتاج للمساعدة
السليمان لـ(دجلة): المؤسسات الأمنية مازالت تعاني لليوم من الشخصيات التي زرعها المالكي
السليمان لـ(دجلة): تم استخدام الطائرات المسيرة لضرب أبناء الأنبار وليس عناصر داعش
السليمان لـ(دجلة): الابرياء يقبعون بالسجون والميليشيات والقتلة أحرار
السليمان لـ(دجلة): من هدد الحكومة في ساحات الانبار يمارسون عملهم السياسي اليوم بلا عوائق
السليمان لـ(دجلة): أحمد ابو ريشة سبب كل ماحصل بالأنبار وهو متهم بالإرهاب
السليمان لـ(دجلة): أدوات المالكي أساس المشكلة بالأنبار وسبب دخول الإرهاب
السليمان لـ(دجلة): المالكي أصبح اداة لتنفيذ الاجندات الإيرانية بالمناطق الغربية
السليمان لـ(دجلة): المؤسسات الامنية تحولت الى مكائن صرافة للاحزاب
السليمان لـ(دجلة): اختيارات الكاظمي لشخصيات وزير الداخلية ورئيس الأمن الوطني جيدة
السليمان لـ(دجلة): عار علينا القبول ببقاء الاحزاب وتدخلاتها في تشكيل الحكومة
السليمان لـ(دجلة): الكتل السياسية ليس لديها هدف سوى تقاسم المناصب الحكومية
السليمان لـ(دجلة): رؤساء الحكومات السابقة مجرد "فزاعة خضرة" بسبب المحاصصة
السليمان لـ(دجلة): عملية الدورة تمت بإستعجال ويجب تسليم المليشيات لأبناء العشائر
السليمان لـ(دجلة): الحكومة عاجزة عن إنهاء ملف المليشيات بسبب تغلغلها بالمؤسسات
السليمان لـ(دجلة): يجب التعامل مع المليشيات كما تم التعامل مع تنظيم داعش الإرهابي
السليمان لـ(دجلة): المليشيات تسيطر على الحدود وساهمت بدخول داعش
السليمان لـ(دجلة): العقل السياسي لإدارة المليشيات هو المالكي
السليمان لـ(دجلة): العامري والخزعلي وحزب الله متورطون بدماء أهالي المناطق الغربية
السليمان للكاظمي: لا تضرب اذا لم تكن عصاك قوية
السليمان لـ(دجلة): البرلمان تحول الى "سوق مريدي" بسبب التخبط
السليمان لـ(دجلة): أدعم إعلان الإقليم على ان لا يسمى الإقليم السني
السليمان لـ(دجلة): يجب ان لا يدار الإقليم من السياسيين السنة الحاليين
السليمان لـ(دجلة): لا يوجد زعيم للمكون السني وما يقال خلاف ذلك اكاذيب
السليمان لـ(دجلة): يجب تسليم المجرمين المتواجدين بالخضراء قبل الحديث عن تسليمي
السليمان لـ(دجلة): الاختبار الحقيقي للكاظمي هو العمل على اكتشاف السجون السرية