هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
رئيس حزب الحل مغرداً: القصاص لقتلة الهاشمي
رئيس حزب الحل مغرداً: القصاص لقتلة الهاشمي
نعى رئيس حزب الحل الدكتور جمال الكربولي ،اليوم الاثنين، وفاة الخبير الأمني هشام الهاشمي، والذي اغتيل على يد مجموعة مسلحة بالقرب من منزله في منطقة زيونة ببغداد.
وقال الكربولي في تغريدة على "تويتر": (كفى استهتاراً.. كفى ضعفاً..كفى سماحاً لعصابات الاغتيال المجرمة التي تعيث في ارض العراق فساداً وتملأ سماءه بالصواريخ ..المليشيات الارهابية التي تحتقر الحكومة وتهين الدولة هي من قتلت الشهيد هشام الهاشمي..فأما أن تقتص الحكومة منهم واما أن تكون حكومة مليشيات) .
وختم تغريدته بوسم #القصاص_لقتلة_الهاشمي
كفى استهتاراً.. كفى ضعفاً..كفى سماحاً لعصابات الاغتيال المجرمة التي تعيث في ارض العراق فساداً وتملأ سماءه بالصواريخ ..المليشيات الارهابية التي تحتقر الحكومة وتهين الدولة هي من قتلت الشهيد هشام الهاشمي..فأما أن تقتص الحكومة منهم واما أن تكون حكومة مليشيات .#القصاص_لقتلة_الهاشمي
— جمال الكربولي (@jamalalkarboli) July 6, 2020
نعى رئيس حزب الحل الدكتور جمال الكربولي ،اليوم الاثنين، وفاة الخبير الأمني هشام الهاشمي، والذي اغتيل على يد مجموعة مسلحة بالقرب من منزله في منطقة زيونة ببغداد.
وقال الكربولي في تغريدة على "تويتر": (كفى استهتاراً.. كفى ضعفاً..كفى سماحاً لعصابات الاغتيال المجرمة التي تعيث في ارض العراق فساداً وتملأ سماءه بالصواريخ ..المليشيات الارهابية التي تحتقر الحكومة وتهين الدولة هي من قتلت الشهيد هشام الهاشمي..فأما أن تقتص الحكومة منهم واما أن تكون حكومة مليشيات) .
وختم تغريدته بوسم #القصاص_لقتلة_الهاشمي
كفى استهتاراً.. كفى ضعفاً..كفى سماحاً لعصابات الاغتيال المجرمة التي تعيث في ارض العراق فساداً وتملأ سماءه بالصواريخ ..المليشيات الارهابية التي تحتقر الحكومة وتهين الدولة هي من قتلت الشهيد هشام الهاشمي..فأما أن تقتص الحكومة منهم واما أن تكون حكومة مليشيات .#القصاص_لقتلة_الهاشمي
— جمال الكربولي (@jamalalkarboli) July 6, 2020
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...