كشف تقرير حديث للامم المتحدة ان الجماعات الارهابية نفذت هجمات في العراق وسوريا في الاشهر الستة الاخيرة من عام 2018 أكثر من أي دولة أخرى

وذكر التقرير الذي تم تقديمه الى مجلس الأمن إن داعش وفروعها لا يزالون يشكلون التهديد الإرهابي الرئيسي والأفضل الموارد ، بينما يبقى تنظيم القاعدة مرنًا ونشطًا في العديد من المناطق ويحتفظ بالطموح لإظهار نفسه على المستوى الدولي.

فيما قيم خبراء في الأمم المتحدة التهديدات التي تشكلها داعش والقاعدة في مناطق أخرى:

- شبه الجزيرة العربية: ترى الدول الأعضاء أن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية مقصور على اليمن

- شمال أفريقيا: في الأشهر الستة الأخيرة من عام 2018 ، وسعت داعش نطاق عملياتها في ليبيا

- غرب أفريقيا: لا يزال ائتلاف مرتبط بتنظيم القاعدة يعرف باسم JNIM "المجموعة الإرهابية الأكثر خطورة والأكثر خطورة في منطقة الساحل" ، فضلاً عن كونه واحدًا من "أنجح" الجماعات المتطرفة

- أفريقيا: لا تزال جماعة "الشباب" المتمركزة في الصومال "تابعاً استراتيجياً لتنظيم القاعدة ، تثبت المرونة" وتتعاون مع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.

- أوروبا: يشكل المقاتلون الأجانب العائدون إلى الوطن تهديدا كبيرًا في أوروبا

- المنطقة الوسطى وجنوب آسيا: تسعى "IS" إلى توسيع نطاق نشاطها في آسيا الوسطى

- جنوب آسيا: تقدر التهديد الإرهابي المستمر على أنه مرتفع ، خاصةً من الجماعات المرتبطة بتنظيم "داعش" والقاعدة.