هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
صحيفة موالية للأسد تزأر في وجه ايران الصديقة
صحيفة موالية للأسد تزأر في وجه ايران الصديقة
انتقدت صحيفة الوطن الموالية للنظام السوري في مقال، الخطاب الإيراني المتعلق بالحرب في العراق وسوريا وتصريحات المسؤولين الإيرانيين لا سيما لجهة الحديث عن أهمية الدور الإيراني واعتباره حاسماً في إنقاذ بغداد ودمشق من السقوط.
ونشرت الصحيفة مقالاً بعنوان «عذراً علي أكبر ولايتي، كان ليَسقط العالم وسوريا لن تسقط»، تعقيباً على تصريحات لولايتي، قال فيها إن النظام كان ليسقط خلال أسابيع، لولا تدخل إيران إلى جانبه. واعتبر المقال أن مثل هذه التصريحات مبالغة اعتدنا سماعها من بعض وسائل الإعلام، أو المحللين السياسيين الإيرانيين، أو الذين يدورون جملة وتفصيلاً في الفُلك الإيراني.
ولم يصدر تعليق رسمي في طهران حتى اليوم إزاء الانتقادات التي وجهتها الصحيفة لولايتي .
يذكر ان التقارب الأمريكي الروسي بدا واضحاً هذه الأيام حول الأزمة السورية رغم التهديدات التي توعدت بها واشنطن وحلفاؤها الغربيون لطهران لدعمها الجماعات الإرهابية في المنطقة.
انتقدت صحيفة الوطن الموالية للنظام السوري في مقال، الخطاب الإيراني المتعلق بالحرب في العراق وسوريا وتصريحات المسؤولين الإيرانيين لا سيما لجهة الحديث عن أهمية الدور الإيراني واعتباره حاسماً في إنقاذ بغداد ودمشق من السقوط.
ونشرت الصحيفة مقالاً بعنوان «عذراً علي أكبر ولايتي، كان ليَسقط العالم وسوريا لن تسقط»، تعقيباً على تصريحات لولايتي، قال فيها إن النظام كان ليسقط خلال أسابيع، لولا تدخل إيران إلى جانبه. واعتبر المقال أن مثل هذه التصريحات مبالغة اعتدنا سماعها من بعض وسائل الإعلام، أو المحللين السياسيين الإيرانيين، أو الذين يدورون جملة وتفصيلاً في الفُلك الإيراني.
ولم يصدر تعليق رسمي في طهران حتى اليوم إزاء الانتقادات التي وجهتها الصحيفة لولايتي .
يذكر ان التقارب الأمريكي الروسي بدا واضحاً هذه الأيام حول الأزمة السورية رغم التهديدات التي توعدت بها واشنطن وحلفاؤها الغربيون لطهران لدعمها الجماعات الإرهابية في المنطقة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...