هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
الدينار العراقي واحد من اكثر العملات عرضة للخطر في الشرق الأوسط
الدينار العراقي واحد من اكثر العملات عرضة للخطر في الشرق الأوسط
ذكرت صحيفة بلومبيرغ البريطانية أن احتياطيات العملة الأجنبية في البنك المركزي العراقي انخفضت الى 59 مليار دولار منذ الثالث والعشرين من شهر تموز الماضي.
واشارت الصحيفة الى ان الدينار العراقي يُعدُّ واحداً من اكثر العملات عرضة للخطر في منطقة الشرق الأوسط، نتيجة انخفاض احتياطيات العملة الأجنبية في العراق وهبوطِ اسعار النفط الامر الذي قد يتسبب بجعل المعركة ضد تنظيم داعش أكثرَ صعوبة.
من جهته رجح مقرر اللجنة المالية النيابية احمد حاجي، انهيار سعر صرف الدينار العراقي، عازيا السبب الى اعتماد العراق في موازنته العامة على تصدير النفط الخام، والذي انخفضت أسعارُهُ عالميا بشكل كبير، مشيراً الى ان التوقعات بارتفاع أسعار النفط في المستقبل القريب تبدوا ضعيفة، خاصة أن إيران تنوي مضاعفة تصديرها من النفط الخام حال رفع العقوبات عنها، ما يعني وجود معروض كبير من النفط الخام.
ذكرت صحيفة بلومبيرغ البريطانية أن احتياطيات العملة الأجنبية في البنك المركزي العراقي انخفضت الى 59 مليار دولار منذ الثالث والعشرين من شهر تموز الماضي.
واشارت الصحيفة الى ان الدينار العراقي يُعدُّ واحداً من اكثر العملات عرضة للخطر في منطقة الشرق الأوسط، نتيجة انخفاض احتياطيات العملة الأجنبية في العراق وهبوطِ اسعار النفط الامر الذي قد يتسبب بجعل المعركة ضد تنظيم داعش أكثرَ صعوبة.
من جهته رجح مقرر اللجنة المالية النيابية احمد حاجي، انهيار سعر صرف الدينار العراقي، عازيا السبب الى اعتماد العراق في موازنته العامة على تصدير النفط الخام، والذي انخفضت أسعارُهُ عالميا بشكل كبير، مشيراً الى ان التوقعات بارتفاع أسعار النفط في المستقبل القريب تبدوا ضعيفة، خاصة أن إيران تنوي مضاعفة تصديرها من النفط الخام حال رفع العقوبات عنها، ما يعني وجود معروض كبير من النفط الخام.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...