تقرير للامم المتحدة بشأن جرائم تنظيم داعش الارهابي في العراق

تقرير للامم المتحدة بشأن جرائم تنظيم داعش الارهابي في العراق

- الأمم المتحدة: تنظيم داعش الارهابي ارتكب اخطر ثلاث جرائم دولية وهي جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية

- وتتضمن أعمال القتل والتعذيب والاغتصاب والاستعباد الجنسي والإرغام على التحول من دين إلى آخر وتجنيد الأطفال والعبودية

الجرائم :
1- ابادة الاقلية الايزيدية في قضاء سنجار من خلال عمليات القتل الممنهجة
2- تهجير الايزيديين وتعريضهم الى الموت نتيجة الجوع والعطش
3- سبي نساء واطفال الاقلية الايزيدية باعتبارهم غنائم حرب وبيعهم في سوريا وعدد من الدول المجاورة
4- اغتصاب النساء الايزيديات وبيع الاعضاء البشرية للاطفال
5- ارغام فتيان تتراوح أعمارهم بين 8 الى 15 سنة على الانخراط في اعمال مسلحة وأُخضاعهم الى تدريبات ودروس دينية متطرفة
6- تدريب الاطفال على كيفية إطلاق النار والصواريخ ومشاهدة عمليات قطع رؤوس
7- تهجير المسيحيين والتركمان والصابئة المندائيين والكاكائية والأكراد والشيعة في المناطق التي سيطروا عليها
8- ارغام المسيحيين على التحول الى الاسلام او ارغامهم بين دفع الضريبة وبين مغادرة ديارهم
9- قتل 600 رجل كانوا محتجزين في سجن بادوش معظمهم من الشيعة بعد نقلهم بسيارات الى احد الوديان القريبة
10- في 12 حزيران قتل مسلحو داعش مابين 500 1 و700 1 طالب عسكري من قاعدة سبايكر العسكرية في ابشع جريمة
11- استهداف نقاط التفتيش والمنتسبين في الاجهزة الامنية العراقية في منازلهم والتفرقة بينهم على الهوية

- فيما لم يتطرق التقرير الاممي الى جرائم داعش من بيع الاثار وسرقة وتهريب النفط من الابار التي سيطروا عليها فضلا عن الاتجار بالاسلحة
- تنظيم داعش اقدم على سرقة وتدمير متحف الموصل العريق وتدمير اثار نمرود والحضر وهدم مرقد النبي يونس ودانيال وشيت في الموصل ايضا
- تدمير وهدم اديرة وكنائس مسيحية تعود الى القرن الـ 14 وتعد من اقدم الكنائس في المنطقة في كل من الموصل وتكريت
- تدمير جوامع واضرحة تعود الى العصور الاموية والعباسية والعثمانية
- السرقات المتعمدة للنفط في حقول خباز والبو عجيل النفطيين والاتجار بها مع تجار مجهولي الهوية لتمويل عملياتهم
- الاتجار بالاسلحة مع جهات اجنبية لتمويل عملياته الارهابية




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :

أخبار أخرى

اكثر الاخبار قراءة

من برامجنا