أكدت قناة دجلة، اليوم الثلاثاء، أنها منذ انطلاقها ومؤسساتها الرديفة وهي منصة للخطاب الوطنيّ المعزز لمبدأ المواطنة، وعبرت عن ذلك بكونها صوتاً لكل العراقيين، وما تغطيتها لحركة الاحتجاج المدني إنما نابع من إلتزامها المهنيّ الذي ينقل ما يحدث في الشارع العراقي بكل تجرد.
وقال بيان لإدارة مؤسسة دجلة للإعلام، 'إنه في الوقت الذي تؤكد إدارتها والعاملون فيها بأنها مؤسسة وخطاب يؤمن بالعراق الجديد والعملية السياسية ودستورها ، فإنها حريصة كل الحرص على السلم المجتمعي وضمان حرية التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي ، وتدين كل أشكال الاعتداء على مؤسسات الدولة ومحاولات إشاعة الفوضى، ولعل خير دليل على تبني دجلة للخطاب الوطني الأصيل - دولةً ومجتمعاً وقانوناً - هو مشاركتها واشتراك القائمين عليها بالفضاء السياسي ممارسةً وفعلاً، والحرص على حماية المجتمع وبناء هوية وطنية جامعة'.
وأشارت المؤسسة أنها كانت ولازالت حريصة كل الحرص على أن ينسجم خطابها والمزاج الوطني العام الذي يسعى الى الحفاظ على سلامة العراق والعراقيين بالرغم من توترات المرحلة.
أكدت قناة دجلة، اليوم الثلاثاء، أنها منذ انطلاقها ومؤسساتها الرديفة وهي منصة للخطاب الوطنيّ المعزز لمبدأ المواطنة، وعبرت عن ذلك بكونها صوتاً لكل العراقيين، وما تغطيتها لحركة الاحتجاج المدني إنما نابع من إلتزامها المهنيّ الذي ينقل ما يحدث في الشارع العراقي بكل تجرد.
وقال بيان لإدارة مؤسسة دجلة للإعلام، 'إنه في الوقت الذي تؤكد إدارتها والعاملون فيها بأنها مؤسسة وخطاب يؤمن بالعراق الجديد والعملية السياسية ودستورها ، فإنها حريصة كل الحرص على السلم المجتمعي وضمان حرية التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي ، وتدين كل أشكال الاعتداء على مؤسسات الدولة ومحاولات إشاعة الفوضى، ولعل خير دليل على تبني دجلة للخطاب الوطني الأصيل - دولةً ومجتمعاً وقانوناً - هو مشاركتها واشتراك القائمين عليها بالفضاء السياسي ممارسةً وفعلاً، والحرص على حماية المجتمع وبناء هوية وطنية جامعة'.
وأشارت المؤسسة أنها كانت ولازالت حريصة كل الحرص على أن ينسجم خطابها والمزاج الوطني العام الذي يسعى الى الحفاظ على سلامة العراق والعراقيين بالرغم من توترات المرحلة.
أكدت قناة دجلة، اليوم الثلاثاء، أنها منذ انطلاقها ومؤسساتها الرديفة وهي منصة للخطاب الوطنيّ المعزز لمبدأ المواطنة، وعبرت عن ذلك بكونها صوتاً لكل العراقيين، وما تغطيتها لحركة الاحتجاج المدني إنما نابع من إلتزامها المهنيّ الذي ينقل ما يحدث في الشارع العراقي بكل تجرد.
وقال بيان لإدارة مؤسسة دجلة للإعلام، 'إنه في الوقت الذي تؤكد إدارتها والعاملون فيها بأنها مؤسسة وخطاب يؤمن بالعراق الجديد والعملية السياسية ودستورها ، فإنها حريصة كل الحرص على السلم المجتمعي وضمان حرية التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي ، وتدين كل أشكال الاعتداء على مؤسسات الدولة ومحاولات إشاعة الفوضى، ولعل خير دليل على تبني دجلة للخطاب الوطني الأصيل - دولةً ومجتمعاً وقانوناً - هو مشاركتها واشتراك القائمين عليها بالفضاء السياسي ممارسةً وفعلاً، والحرص على حماية المجتمع وبناء هوية وطنية جامعة'.
وأشارت المؤسسة أنها كانت ولازالت حريصة كل الحرص على أن ينسجم خطابها والمزاج الوطني العام الذي يسعى الى الحفاظ على سلامة العراق والعراقيين بالرغم من توترات المرحلة.
التعليقات