أثنى جمال الكربولي رئيس حزب الحل على قرار مفوضية الانتخابات في تحديد تاريخ ٢٠ نيسان ٢٠٢٠ موعداً للإنتخابات المحلية .
وأكد الكربولي، في الوقت الذي نشيد بهذا القرار نطالب مفوضية الانتخابات باعتماد إجراءات ديمقراطية شفافة للحفاظ على العملية الانتخابية من خلال اعتماد البطاقة المحدثة بايومترياً لتفويت الفرصة على من يبيت النية مسبقاً للتزوير بالدفع إلى إعتماد بطاقة الناخب القديمة بقصد تغيير النتائج من خلال تزوير عدد المشاركين بالانتخابات .
وكشف رئيس حزب الحل، ان عدد الناخبين المحدثة بياناتهم بايومترياً حسب اعلانات مفوضية الانتخابات وصل الى اكثر من ١٥ مليون ناخب وهي زيادة نوعية عن الأعداد السابقة وهو ما يضمن سلامة ونزاهة الانتخابات .
وشدد جمال الكربولي، على أن تحقيق العدالة الانتخابية والحفاظ على نزاهة الانتخابات و ضمان شرعية المجالس المنتخبة هي أولى من حسابات ارتفاع او انخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات ، خصوصاً إذا ما قارنا عدد المصوتين في انتخابات مجلس النواب العراقي عام ٢٠١٨ والذي بلغ عددهم ١٠ مليون و ٨٠٠ الف ناخب من أصل ٢٤ مليون ناخب لديه بطاقة ناخب محدثة غير بايومترية ، في حين أن إعلان المفوضية بإنجاز ما يقارب 15 مليون ناخب محدث بايومترياً سيكون بحد ذاته ضمانة لإنتخابات سليمة ومشاركة واسعة .
أثنى جمال الكربولي رئيس حزب الحل على قرار مفوضية الانتخابات في تحديد تاريخ ٢٠ نيسان ٢٠٢٠ موعداً للإنتخابات المحلية .
وأكد الكربولي، في الوقت الذي نشيد بهذا القرار نطالب مفوضية الانتخابات باعتماد إجراءات ديمقراطية شفافة للحفاظ على العملية الانتخابية من خلال اعتماد البطاقة المحدثة بايومترياً لتفويت الفرصة على من يبيت النية مسبقاً للتزوير بالدفع إلى إعتماد بطاقة الناخب القديمة بقصد تغيير النتائج من خلال تزوير عدد المشاركين بالانتخابات .
وكشف رئيس حزب الحل، ان عدد الناخبين المحدثة بياناتهم بايومترياً حسب اعلانات مفوضية الانتخابات وصل الى اكثر من ١٥ مليون ناخب وهي زيادة نوعية عن الأعداد السابقة وهو ما يضمن سلامة ونزاهة الانتخابات .
وشدد جمال الكربولي، على أن تحقيق العدالة الانتخابية والحفاظ على نزاهة الانتخابات و ضمان شرعية المجالس المنتخبة هي أولى من حسابات ارتفاع او انخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات ، خصوصاً إذا ما قارنا عدد المصوتين في انتخابات مجلس النواب العراقي عام ٢٠١٨ والذي بلغ عددهم ١٠ مليون و ٨٠٠ الف ناخب من أصل ٢٤ مليون ناخب لديه بطاقة ناخب محدثة غير بايومترية ، في حين أن إعلان المفوضية بإنجاز ما يقارب 15 مليون ناخب محدث بايومترياً سيكون بحد ذاته ضمانة لإنتخابات سليمة ومشاركة واسعة .
أثنى جمال الكربولي رئيس حزب الحل على قرار مفوضية الانتخابات في تحديد تاريخ ٢٠ نيسان ٢٠٢٠ موعداً للإنتخابات المحلية .
وأكد الكربولي، في الوقت الذي نشيد بهذا القرار نطالب مفوضية الانتخابات باعتماد إجراءات ديمقراطية شفافة للحفاظ على العملية الانتخابية من خلال اعتماد البطاقة المحدثة بايومترياً لتفويت الفرصة على من يبيت النية مسبقاً للتزوير بالدفع إلى إعتماد بطاقة الناخب القديمة بقصد تغيير النتائج من خلال تزوير عدد المشاركين بالانتخابات .
وكشف رئيس حزب الحل، ان عدد الناخبين المحدثة بياناتهم بايومترياً حسب اعلانات مفوضية الانتخابات وصل الى اكثر من ١٥ مليون ناخب وهي زيادة نوعية عن الأعداد السابقة وهو ما يضمن سلامة ونزاهة الانتخابات .
وشدد جمال الكربولي، على أن تحقيق العدالة الانتخابية والحفاظ على نزاهة الانتخابات و ضمان شرعية المجالس المنتخبة هي أولى من حسابات ارتفاع او انخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات ، خصوصاً إذا ما قارنا عدد المصوتين في انتخابات مجلس النواب العراقي عام ٢٠١٨ والذي بلغ عددهم ١٠ مليون و ٨٠٠ الف ناخب من أصل ٢٤ مليون ناخب لديه بطاقة ناخب محدثة غير بايومترية ، في حين أن إعلان المفوضية بإنجاز ما يقارب 15 مليون ناخب محدث بايومترياً سيكون بحد ذاته ضمانة لإنتخابات سليمة ومشاركة واسعة .
التعليقات