أعلن نحو أربعين رئيس بلدية في الجزائر رفضهم المشاركة في تنظيم الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الرابع من تموز، متضامنين في ذلك مع الحركة الاحتجاجية ضد النظام.
وأعرب حزب التجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية، المعارض والذي يسيطر على سبع وثلاثين بلدية، رفض نوابه تنظيم هذه الانتخابات، واصفاً إياها بالصورية، فيما انضم إليه عدد من رؤساء البلديات المستقلين.
هذا وتضمّ الجزائر ألفا وخمسمئة وإحدى وأربعين بلدية، يسيطر حزبا جبهة التحرير الوطني، والتجمّع الوطني الديمقراطي، على غالبيتها، فيما يوجّه المحتجون انتقادات حادة للحزبين على خلفية إدارتهما للبلاد منذ بداية عهد بوتفليقة.
أعلن نحو أربعين رئيس بلدية في الجزائر رفضهم المشاركة في تنظيم الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الرابع من تموز، متضامنين في ذلك مع الحركة الاحتجاجية ضد النظام.
وأعرب حزب التجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية، المعارض والذي يسيطر على سبع وثلاثين بلدية، رفض نوابه تنظيم هذه الانتخابات، واصفاً إياها بالصورية، فيما انضم إليه عدد من رؤساء البلديات المستقلين.
هذا وتضمّ الجزائر ألفا وخمسمئة وإحدى وأربعين بلدية، يسيطر حزبا جبهة التحرير الوطني، والتجمّع الوطني الديمقراطي، على غالبيتها، فيما يوجّه المحتجون انتقادات حادة للحزبين على خلفية إدارتهما للبلاد منذ بداية عهد بوتفليقة.
أعلن نحو أربعين رئيس بلدية في الجزائر رفضهم المشاركة في تنظيم الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الرابع من تموز، متضامنين في ذلك مع الحركة الاحتجاجية ضد النظام.
وأعرب حزب التجمّع من أجل الثقافة والديمقراطية، المعارض والذي يسيطر على سبع وثلاثين بلدية، رفض نوابه تنظيم هذه الانتخابات، واصفاً إياها بالصورية، فيما انضم إليه عدد من رؤساء البلديات المستقلين.
هذا وتضمّ الجزائر ألفا وخمسمئة وإحدى وأربعين بلدية، يسيطر حزبا جبهة التحرير الوطني، والتجمّع الوطني الديمقراطي، على غالبيتها، فيما يوجّه المحتجون انتقادات حادة للحزبين على خلفية إدارتهما للبلاد منذ بداية عهد بوتفليقة.
التعليقات