قالت وزارة الخارجية، اليوم السبت، انها تتابع التصريحات الآخيرة للولايات المتحدة الأمريكية التي دعت المجتمع الدولي للاعتراف بسيادة سلطة الاحتلال على الجولان السوريّ المحتل.
وأكد الوزارة، في بيان لها حصلت (دجلة) على نسخة منه، أن العراق يعارض بشدة شرعنة احتلال الجولان السوري، ويرفض هذا التوجّه استناداً إلى القانون الدوليّ الذي يقضي بعدم شرعية أيِّ سلطة قائمة بالحرب، أو الاحتلال كأداة لاكتساب ملكيّة الأراضي المحتلة، بل يُعَدّ الاحتلال جريمة ضد أمن البشرية توجب العقاب لمرتكبيها.
وبينت الوزارة أن التقادم الزمنيّ لا يعطي للسلطة القائمة بالاحتلال أيّ حق، أو سيادة على الأراضي المحتلة في الجولان السوريّ، أو الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولاسيما مدينة القدس.
ودعا الخراجية المجتمع الدوليّ إلى احترام القواعد الآمرة للقانون الدولي، وأن يعمل على إنهاء احتلال الأراضي العربية، والقبول بقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن أجهزة الأمم المتحدة بخاصة قرارات مجلس الأمن، والجمعية العامة، استناداً للأحكام الواردة في الاتفاقيات الدولية ذات الصلة بالاحتلال خصوصاً اتفاقيات لاهاي، وجنيف، والبرتوكولات الملحقة بها، وقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي يرفض هذه السياسات التي تضر في إيجاد حلول دولية تنهي احتلال الجولان السوري، والأراضي العربية الفلسطينية.
قالت وزارة الخارجية، اليوم السبت، انها تتابع التصريحات الآخيرة للولايات المتحدة الأمريكية التي دعت المجتمع الدولي للاعتراف بسيادة سلطة الاحتلال على الجولان السوريّ المحتل.
وأكد الوزارة، في بيان لها حصلت (دجلة) على نسخة منه، أن العراق يعارض بشدة شرعنة احتلال الجولان السوري، ويرفض هذا التوجّه استناداً إلى القانون الدوليّ الذي يقضي بعدم شرعية أيِّ سلطة قائمة بالحرب، أو الاحتلال كأداة لاكتساب ملكيّة الأراضي المحتلة، بل يُعَدّ الاحتلال جريمة ضد أمن البشرية توجب العقاب لمرتكبيها.
وبينت الوزارة أن التقادم الزمنيّ لا يعطي للسلطة القائمة بالاحتلال أيّ حق، أو سيادة على الأراضي المحتلة في الجولان السوريّ، أو الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولاسيما مدينة القدس.
ودعا الخراجية المجتمع الدوليّ إلى احترام القواعد الآمرة للقانون الدولي، وأن يعمل على إنهاء احتلال الأراضي العربية، والقبول بقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن أجهزة الأمم المتحدة بخاصة قرارات مجلس الأمن، والجمعية العامة، استناداً للأحكام الواردة في الاتفاقيات الدولية ذات الصلة بالاحتلال خصوصاً اتفاقيات لاهاي، وجنيف، والبرتوكولات الملحقة بها، وقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي يرفض هذه السياسات التي تضر في إيجاد حلول دولية تنهي احتلال الجولان السوري، والأراضي العربية الفلسطينية.
قالت وزارة الخارجية، اليوم السبت، انها تتابع التصريحات الآخيرة للولايات المتحدة الأمريكية التي دعت المجتمع الدولي للاعتراف بسيادة سلطة الاحتلال على الجولان السوريّ المحتل.
وأكد الوزارة، في بيان لها حصلت (دجلة) على نسخة منه، أن العراق يعارض بشدة شرعنة احتلال الجولان السوري، ويرفض هذا التوجّه استناداً إلى القانون الدوليّ الذي يقضي بعدم شرعية أيِّ سلطة قائمة بالحرب، أو الاحتلال كأداة لاكتساب ملكيّة الأراضي المحتلة، بل يُعَدّ الاحتلال جريمة ضد أمن البشرية توجب العقاب لمرتكبيها.
وبينت الوزارة أن التقادم الزمنيّ لا يعطي للسلطة القائمة بالاحتلال أيّ حق، أو سيادة على الأراضي المحتلة في الجولان السوريّ، أو الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولاسيما مدينة القدس.
ودعا الخراجية المجتمع الدوليّ إلى احترام القواعد الآمرة للقانون الدولي، وأن يعمل على إنهاء احتلال الأراضي العربية، والقبول بقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن أجهزة الأمم المتحدة بخاصة قرارات مجلس الأمن، والجمعية العامة، استناداً للأحكام الواردة في الاتفاقيات الدولية ذات الصلة بالاحتلال خصوصاً اتفاقيات لاهاي، وجنيف، والبرتوكولات الملحقة بها، وقرارات الشرعية الدولية الصادرة عن مجلس الأمن الدولي يرفض هذه السياسات التي تضر في إيجاد حلول دولية تنهي احتلال الجولان السوري، والأراضي العربية الفلسطينية.
التعليقات