تظاهر مئات الآلاف اليوم الجمعة، في وسط العاصمة الجزائرية ضد قرارات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، للأسبوع الرابع على التوالي.
الشرطة أغلقت جميع الطرق المؤدية لمقر الحكومة والبرلمان، فيما ظهر انتشار أمني كثيف في محيط القصر الرئاسي، في أكبر تظاهرة تشهدها البلاد منذ بدئها ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.
ورفع المتظاهرون سقف المطالب إلى شعار 'الرحيل لا التأجيل' بعد قرارات بوتفليقة القاضية بعدم ترشحه وتأجيل الانتخابات وتنظيم ندوة وطنية وتغيير الحكومة، معتبرين هذا القرار بمثابة تمديد لولايته.
تظاهر مئات الآلاف اليوم الجمعة، في وسط العاصمة الجزائرية ضد قرارات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، للأسبوع الرابع على التوالي.
الشرطة أغلقت جميع الطرق المؤدية لمقر الحكومة والبرلمان، فيما ظهر انتشار أمني كثيف في محيط القصر الرئاسي، في أكبر تظاهرة تشهدها البلاد منذ بدئها ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.
ورفع المتظاهرون سقف المطالب إلى شعار 'الرحيل لا التأجيل' بعد قرارات بوتفليقة القاضية بعدم ترشحه وتأجيل الانتخابات وتنظيم ندوة وطنية وتغيير الحكومة، معتبرين هذا القرار بمثابة تمديد لولايته.
تظاهر مئات الآلاف اليوم الجمعة، في وسط العاصمة الجزائرية ضد قرارات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، للأسبوع الرابع على التوالي.
الشرطة أغلقت جميع الطرق المؤدية لمقر الحكومة والبرلمان، فيما ظهر انتشار أمني كثيف في محيط القصر الرئاسي، في أكبر تظاهرة تشهدها البلاد منذ بدئها ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.
ورفع المتظاهرون سقف المطالب إلى شعار 'الرحيل لا التأجيل' بعد قرارات بوتفليقة القاضية بعدم ترشحه وتأجيل الانتخابات وتنظيم ندوة وطنية وتغيير الحكومة، معتبرين هذا القرار بمثابة تمديد لولايته.
التعليقات