أكدت مفوضية حقوق الانسان ان تهديد داعش يكمن في الحرب النفسية وبث الرعب والخوف وايهام ابناء المناطق بامكانيته تنفيذ عملياته في اي وقت.
وقال عضو المفوضية فاضل الغراوي في بيان ان التنظيم مازال يشكل التهديد الاكبر على السلم الاهلي وضمان عودة الحياة الى طبيعتها في اطراف المدن والمناطق الصحراوية ، من خلال اعتماده على الحرب النفسية .
وأشار إلى أن الشائعة المضللة مازالت احدى الاسلحة التي يعتمدها التنظيم من اجل تنفيذ جرائمه .
أكدت مفوضية حقوق الانسان ان تهديد داعش يكمن في الحرب النفسية وبث الرعب والخوف وايهام ابناء المناطق بامكانيته تنفيذ عملياته في اي وقت.
وقال عضو المفوضية فاضل الغراوي في بيان ان التنظيم مازال يشكل التهديد الاكبر على السلم الاهلي وضمان عودة الحياة الى طبيعتها في اطراف المدن والمناطق الصحراوية ، من خلال اعتماده على الحرب النفسية .
وأشار إلى أن الشائعة المضللة مازالت احدى الاسلحة التي يعتمدها التنظيم من اجل تنفيذ جرائمه .
أكدت مفوضية حقوق الانسان ان تهديد داعش يكمن في الحرب النفسية وبث الرعب والخوف وايهام ابناء المناطق بامكانيته تنفيذ عملياته في اي وقت.
وقال عضو المفوضية فاضل الغراوي في بيان ان التنظيم مازال يشكل التهديد الاكبر على السلم الاهلي وضمان عودة الحياة الى طبيعتها في اطراف المدن والمناطق الصحراوية ، من خلال اعتماده على الحرب النفسية .
وأشار إلى أن الشائعة المضللة مازالت احدى الاسلحة التي يعتمدها التنظيم من اجل تنفيذ جرائمه .
التعليقات