نشرت منظمة 'فريدوم هاوس' الأمريكية تقريرا حول الحرية في دول العالم لعام الفين وثمانية عشر، حيث احتل العراق 'مرتبة متأخرة'.
وبحسب التقرير، فقد جاء العراق في مرتبة متأخرة بعد حصوله على اثنين وثلاثين نقطة فقط من اصل مئة نقطة، ليكون بذلك بلدا 'غير حر'، فيما اشارت المنظمة الى ان الانتخابات التي اجريت في البلاد قد تساعد على تحقيق الاستقرار وتمهد الطريق لتقدم ملحوظ في مستوى الحريات.
وصنفت المنظمة في تقريرها الدول الى ثلاثة اقسام، 'حرة' و'غير حرة' و'حرة جزئيا' اعتمادا على عدة معايير، ومنها سير العملية الانتخابية والتعددية السياسية والأداء الحكومي وحرية التعبير والاعتقاد وسلطة القانون والحرية الفردية.
نشرت منظمة 'فريدوم هاوس' الأمريكية تقريرا حول الحرية في دول العالم لعام الفين وثمانية عشر، حيث احتل العراق 'مرتبة متأخرة'.
وبحسب التقرير، فقد جاء العراق في مرتبة متأخرة بعد حصوله على اثنين وثلاثين نقطة فقط من اصل مئة نقطة، ليكون بذلك بلدا 'غير حر'، فيما اشارت المنظمة الى ان الانتخابات التي اجريت في البلاد قد تساعد على تحقيق الاستقرار وتمهد الطريق لتقدم ملحوظ في مستوى الحريات.
وصنفت المنظمة في تقريرها الدول الى ثلاثة اقسام، 'حرة' و'غير حرة' و'حرة جزئيا' اعتمادا على عدة معايير، ومنها سير العملية الانتخابية والتعددية السياسية والأداء الحكومي وحرية التعبير والاعتقاد وسلطة القانون والحرية الفردية.
نشرت منظمة 'فريدوم هاوس' الأمريكية تقريرا حول الحرية في دول العالم لعام الفين وثمانية عشر، حيث احتل العراق 'مرتبة متأخرة'.
وبحسب التقرير، فقد جاء العراق في مرتبة متأخرة بعد حصوله على اثنين وثلاثين نقطة فقط من اصل مئة نقطة، ليكون بذلك بلدا 'غير حر'، فيما اشارت المنظمة الى ان الانتخابات التي اجريت في البلاد قد تساعد على تحقيق الاستقرار وتمهد الطريق لتقدم ملحوظ في مستوى الحريات.
وصنفت المنظمة في تقريرها الدول الى ثلاثة اقسام، 'حرة' و'غير حرة' و'حرة جزئيا' اعتمادا على عدة معايير، ومنها سير العملية الانتخابية والتعددية السياسية والأداء الحكومي وحرية التعبير والاعتقاد وسلطة القانون والحرية الفردية.
التعليقات