اصدرت حركة التغيير الكردية، اليوم الخميس، بيانا اوضحت فيه ان الحركة امام طريقين، اما الرضوخ وقبول الظلم والذيلية، أو الاستمرار في النضال والكفاح، لذا فإنها ستختار دوما الطريق الثاني، في اشارة ضمنية لقبولها بنتائج الانتخابات النيابية.
وطرح بيان الحركة انها ستعيد تنظيم مؤسسة قيادتها في المجالات العمل السياسي والتنظيمي والاداري والمالي والاعلامي، معلنة ان مؤتمرات المحافظات ستعقد بحضور نشطاء جميع المناطق في اربيل والسليمانية وحلبجة ودهوك وكركوك.
اصدرت حركة التغيير الكردية، اليوم الخميس، بيانا اوضحت فيه ان الحركة امام طريقين، اما الرضوخ وقبول الظلم والذيلية، أو الاستمرار في النضال والكفاح، لذا فإنها ستختار دوما الطريق الثاني، في اشارة ضمنية لقبولها بنتائج الانتخابات النيابية.
وطرح بيان الحركة انها ستعيد تنظيم مؤسسة قيادتها في المجالات العمل السياسي والتنظيمي والاداري والمالي والاعلامي، معلنة ان مؤتمرات المحافظات ستعقد بحضور نشطاء جميع المناطق في اربيل والسليمانية وحلبجة ودهوك وكركوك.
اصدرت حركة التغيير الكردية، اليوم الخميس، بيانا اوضحت فيه ان الحركة امام طريقين، اما الرضوخ وقبول الظلم والذيلية، أو الاستمرار في النضال والكفاح، لذا فإنها ستختار دوما الطريق الثاني، في اشارة ضمنية لقبولها بنتائج الانتخابات النيابية.
وطرح بيان الحركة انها ستعيد تنظيم مؤسسة قيادتها في المجالات العمل السياسي والتنظيمي والاداري والمالي والاعلامي، معلنة ان مؤتمرات المحافظات ستعقد بحضور نشطاء جميع المناطق في اربيل والسليمانية وحلبجة ودهوك وكركوك.
التعليقات