تشهد الاسواق العراقية حركة أفضل بكثير من السنوات الماضية التي كان يخصو فيها العراق حربا ضد تنظيم داعش الارهابي، حيث عد مراقبون ان اقبال ازبائن على شراء السلع بدأ قبيل بدء شهر رمضان المبارك متجاهلين بذلك أي امر يستدعي التقشف
واشار المراقبون الى ان العراقيين اعتادوا منذ عقود طويلة على سياسة تتحكم بطريقة معيشتهم وإنفاقهم بحسب الظروف التي تمر بها البلاد فتجد المواطن العراقي يلجأ في
ظروف معينة إلى الادخار السلعي والتقشف في النفقات فيما يتجه في ظروف أخرى نحو ادخار الأموال والذهب كنوع من الضمانات لمستقبل غامض.
تشهد الاسواق العراقية حركة أفضل بكثير من السنوات الماضية التي كان يخصو فيها العراق حربا ضد تنظيم داعش الارهابي، حيث عد مراقبون ان اقبال ازبائن على شراء السلع بدأ قبيل بدء شهر رمضان المبارك متجاهلين بذلك أي امر يستدعي التقشف
واشار المراقبون الى ان العراقيين اعتادوا منذ عقود طويلة على سياسة تتحكم بطريقة معيشتهم وإنفاقهم بحسب الظروف التي تمر بها البلاد فتجد المواطن العراقي يلجأ في
ظروف معينة إلى الادخار السلعي والتقشف في النفقات فيما يتجه في ظروف أخرى نحو ادخار الأموال والذهب كنوع من الضمانات لمستقبل غامض.
تشهد الاسواق العراقية حركة أفضل بكثير من السنوات الماضية التي كان يخصو فيها العراق حربا ضد تنظيم داعش الارهابي، حيث عد مراقبون ان اقبال ازبائن على شراء السلع بدأ قبيل بدء شهر رمضان المبارك متجاهلين بذلك أي امر يستدعي التقشف
واشار المراقبون الى ان العراقيين اعتادوا منذ عقود طويلة على سياسة تتحكم بطريقة معيشتهم وإنفاقهم بحسب الظروف التي تمر بها البلاد فتجد المواطن العراقي يلجأ في
ظروف معينة إلى الادخار السلعي والتقشف في النفقات فيما يتجه في ظروف أخرى نحو ادخار الأموال والذهب كنوع من الضمانات لمستقبل غامض.
التعليقات