اكد الخبير الاقتصادي ماجد الصوري، الاحد، في تصريح صحفي إن “اسعار النفط لايمكن التكهن بها ابد، وتعتمد كلها على سلسلة عمليات اما تؤدي الى انخفاض الطلب او ارتفاعه وتتحكم بالاسعار مجموعة اعمال سياسية”، مشيرا إلى أن “البلد الذي يريد ان يعتمد او يحقق تنمية اقتصادية عليه ان لايعتمد على مصدر واحد وهو النفط، ويجب الاعتماد على مختلف القطاعات الاقتصادية”.
واوضح أن “العراق لايمتلك اي سياسية اقتصادية والفوضى هي السائدة في الساحة، ولا توجد رؤى اقتصادية في العراق وبالتالي لا توجد سياسة مالية”، مبينا أن “ما يباع من النفط العراقي هو اقل من معدل السعر المعلن، حيث ان السعر المعلن يمثل نفط برنت وهو اغلى من النفط العراقي والخليجي خاصة”.
واكد الصوري، أن “العراق يجب ان يحسب ارباحه النفطية عندما يحقق الكمية المباعة المخطط لها في الموازنة، حيث نلاحظ اليوم ارتفاع السعر مع انخفاظ الكمية المباعة.
اكد الخبير الاقتصادي ماجد الصوري، الاحد، في تصريح صحفي إن “اسعار النفط لايمكن التكهن بها ابد، وتعتمد كلها على سلسلة عمليات اما تؤدي الى انخفاض الطلب او ارتفاعه وتتحكم بالاسعار مجموعة اعمال سياسية”، مشيرا إلى أن “البلد الذي يريد ان يعتمد او يحقق تنمية اقتصادية عليه ان لايعتمد على مصدر واحد وهو النفط، ويجب الاعتماد على مختلف القطاعات الاقتصادية”.
واوضح أن “العراق لايمتلك اي سياسية اقتصادية والفوضى هي السائدة في الساحة، ولا توجد رؤى اقتصادية في العراق وبالتالي لا توجد سياسة مالية”، مبينا أن “ما يباع من النفط العراقي هو اقل من معدل السعر المعلن، حيث ان السعر المعلن يمثل نفط برنت وهو اغلى من النفط العراقي والخليجي خاصة”.
واكد الصوري، أن “العراق يجب ان يحسب ارباحه النفطية عندما يحقق الكمية المباعة المخطط لها في الموازنة، حيث نلاحظ اليوم ارتفاع السعر مع انخفاظ الكمية المباعة.
اكد الخبير الاقتصادي ماجد الصوري، الاحد، في تصريح صحفي إن “اسعار النفط لايمكن التكهن بها ابد، وتعتمد كلها على سلسلة عمليات اما تؤدي الى انخفاض الطلب او ارتفاعه وتتحكم بالاسعار مجموعة اعمال سياسية”، مشيرا إلى أن “البلد الذي يريد ان يعتمد او يحقق تنمية اقتصادية عليه ان لايعتمد على مصدر واحد وهو النفط، ويجب الاعتماد على مختلف القطاعات الاقتصادية”.
واوضح أن “العراق لايمتلك اي سياسية اقتصادية والفوضى هي السائدة في الساحة، ولا توجد رؤى اقتصادية في العراق وبالتالي لا توجد سياسة مالية”، مبينا أن “ما يباع من النفط العراقي هو اقل من معدل السعر المعلن، حيث ان السعر المعلن يمثل نفط برنت وهو اغلى من النفط العراقي والخليجي خاصة”.
واكد الصوري، أن “العراق يجب ان يحسب ارباحه النفطية عندما يحقق الكمية المباعة المخطط لها في الموازنة، حيث نلاحظ اليوم ارتفاع السعر مع انخفاظ الكمية المباعة.
التعليقات