تلقى قائد 'فيلق القدس الإيراني' قاسم سليماني ضربة جديدة حيث غاب رئيس الوزراء حيدر العبادي ،عن اجتماع خصص لمحاولة احتواء تداعيات الانتخابات البرلمانية.
وبحسب مصادر مقربة من رئيس الوزراء' فإن العبادي امتنع عن الالتحاق بالاجتماع الذي عقد قبل يومين داخل المنطقة الخضراء في بغداد، برئاسة سليماني وأعضاء من حزب الدعوة وعلى رأسهم زعيم الحزب رئيس الوزراء السابق رجل طهران الأول في العراق، نوري المالكي، مكتفيا، في المقابل، بإرسال مندوبين عنه '.
وبهذه الخطوة من رئيس الوزراء' فشل سليماني في محاولاته الرامية إلى رأب الصدع في حزب الدعوة الذي ينتمي إليه العبادي والمالكي، وبالتالي سعيه إلى قطع الطريق على الصدر الذي يهدف إلى البناء على نتائج الانتخابات النيابية لتشكيل حكومة موسعة تغيب عنها الأطراف المرتبطة عضويا بطهران، أي المالكي وفصائل من الحشد الشعبي.
تلقى قائد 'فيلق القدس الإيراني' قاسم سليماني ضربة جديدة حيث غاب رئيس الوزراء حيدر العبادي ،عن اجتماع خصص لمحاولة احتواء تداعيات الانتخابات البرلمانية.
وبحسب مصادر مقربة من رئيس الوزراء' فإن العبادي امتنع عن الالتحاق بالاجتماع الذي عقد قبل يومين داخل المنطقة الخضراء في بغداد، برئاسة سليماني وأعضاء من حزب الدعوة وعلى رأسهم زعيم الحزب رئيس الوزراء السابق رجل طهران الأول في العراق، نوري المالكي، مكتفيا، في المقابل، بإرسال مندوبين عنه '.
وبهذه الخطوة من رئيس الوزراء' فشل سليماني في محاولاته الرامية إلى رأب الصدع في حزب الدعوة الذي ينتمي إليه العبادي والمالكي، وبالتالي سعيه إلى قطع الطريق على الصدر الذي يهدف إلى البناء على نتائج الانتخابات النيابية لتشكيل حكومة موسعة تغيب عنها الأطراف المرتبطة عضويا بطهران، أي المالكي وفصائل من الحشد الشعبي.
تلقى قائد 'فيلق القدس الإيراني' قاسم سليماني ضربة جديدة حيث غاب رئيس الوزراء حيدر العبادي ،عن اجتماع خصص لمحاولة احتواء تداعيات الانتخابات البرلمانية.
وبحسب مصادر مقربة من رئيس الوزراء' فإن العبادي امتنع عن الالتحاق بالاجتماع الذي عقد قبل يومين داخل المنطقة الخضراء في بغداد، برئاسة سليماني وأعضاء من حزب الدعوة وعلى رأسهم زعيم الحزب رئيس الوزراء السابق رجل طهران الأول في العراق، نوري المالكي، مكتفيا، في المقابل، بإرسال مندوبين عنه '.
وبهذه الخطوة من رئيس الوزراء' فشل سليماني في محاولاته الرامية إلى رأب الصدع في حزب الدعوة الذي ينتمي إليه العبادي والمالكي، وبالتالي سعيه إلى قطع الطريق على الصدر الذي يهدف إلى البناء على نتائج الانتخابات النيابية لتشكيل حكومة موسعة تغيب عنها الأطراف المرتبطة عضويا بطهران، أي المالكي وفصائل من الحشد الشعبي.
التعليقات