شدد الأمين العام لحزب الحل النائب محمد الكربولي، على أن أسباب رفض الاستفتاء في الوقت الراهن، يتمثل في انشغال العراق بالحرب ضد داعش الارهابي، إلى جانب أنه لا يوجد نص دستوري يقضي بإجراء الاستفتاء في كركوك.
وقال الكربولي، في استضافته ضمن برنامج 'المناورة' الذي يبث على قناة دجلة الفضائية، أن الأكراد لا يبحثون عن الحوار، بل هم ذاهبون بإتجاه واحد ألا وهو الإنفصال بقوة السلاح، مبينا أن الكرد كانوا يحتاجون السلاح لمثل هذا اليوم.
وأشار الكربولي، إلى أن الاستفتاء أمر يعود لحرية المواطن في التصويت فهو من يقرر مصيره، لكن في المقابل فإن وضع السلاح فوق رأس المواطن للتصويت لصالح الانفصال أمر مرفوض بالجملة، وهذا ما يجري في كركوك الآن.
ووصف الكربولي، عملية الحديث عن الاستفتاء والتاريخ المقرر بحسب ما يزعم الأكراد، هو أشبه بعملية دعائية فقط واشار الكربولي الى ان الغالبية اليوم تفضل البقاء على شخص العبادي كونه لا يستولي على أراضينا، لافتا الى ان الاستفتاء لن يقبل دوليا ولا أمميا فإقامة دولة ليس أمرا عبثيا، كما أن ذهاب بعض الشخصيات لبارزاني بشأن الاستفتاء يضعف الدولة.
شدد الأمين العام لحزب الحل النائب محمد الكربولي، على أن أسباب رفض الاستفتاء في الوقت الراهن، يتمثل في انشغال العراق بالحرب ضد داعش الارهابي، إلى جانب أنه لا يوجد نص دستوري يقضي بإجراء الاستفتاء في كركوك.
وقال الكربولي، في استضافته ضمن برنامج 'المناورة' الذي يبث على قناة دجلة الفضائية، أن الأكراد لا يبحثون عن الحوار، بل هم ذاهبون بإتجاه واحد ألا وهو الإنفصال بقوة السلاح، مبينا أن الكرد كانوا يحتاجون السلاح لمثل هذا اليوم.
وأشار الكربولي، إلى أن الاستفتاء أمر يعود لحرية المواطن في التصويت فهو من يقرر مصيره، لكن في المقابل فإن وضع السلاح فوق رأس المواطن للتصويت لصالح الانفصال أمر مرفوض بالجملة، وهذا ما يجري في كركوك الآن.
ووصف الكربولي، عملية الحديث عن الاستفتاء والتاريخ المقرر بحسب ما يزعم الأكراد، هو أشبه بعملية دعائية فقط واشار الكربولي الى ان الغالبية اليوم تفضل البقاء على شخص العبادي كونه لا يستولي على أراضينا، لافتا الى ان الاستفتاء لن يقبل دوليا ولا أمميا فإقامة دولة ليس أمرا عبثيا، كما أن ذهاب بعض الشخصيات لبارزاني بشأن الاستفتاء يضعف الدولة.
شدد الأمين العام لحزب الحل النائب محمد الكربولي، على أن أسباب رفض الاستفتاء في الوقت الراهن، يتمثل في انشغال العراق بالحرب ضد داعش الارهابي، إلى جانب أنه لا يوجد نص دستوري يقضي بإجراء الاستفتاء في كركوك.
وقال الكربولي، في استضافته ضمن برنامج 'المناورة' الذي يبث على قناة دجلة الفضائية، أن الأكراد لا يبحثون عن الحوار، بل هم ذاهبون بإتجاه واحد ألا وهو الإنفصال بقوة السلاح، مبينا أن الكرد كانوا يحتاجون السلاح لمثل هذا اليوم.
وأشار الكربولي، إلى أن الاستفتاء أمر يعود لحرية المواطن في التصويت فهو من يقرر مصيره، لكن في المقابل فإن وضع السلاح فوق رأس المواطن للتصويت لصالح الانفصال أمر مرفوض بالجملة، وهذا ما يجري في كركوك الآن.
ووصف الكربولي، عملية الحديث عن الاستفتاء والتاريخ المقرر بحسب ما يزعم الأكراد، هو أشبه بعملية دعائية فقط واشار الكربولي الى ان الغالبية اليوم تفضل البقاء على شخص العبادي كونه لا يستولي على أراضينا، لافتا الى ان الاستفتاء لن يقبل دوليا ولا أمميا فإقامة دولة ليس أمرا عبثيا، كما أن ذهاب بعض الشخصيات لبارزاني بشأن الاستفتاء يضعف الدولة.
التعليقات