يبدو ان العمالة الاجنبية اَصبحت تُنافس العراقيين على فرص العمل ، حتى بات العامل العراقي درجة ً ثانية ، بعد العامل الاجنبي، الذي يتصدر الوظائف، في المؤسسات الخِدمية والصحية، وسط دعواتٍ لايجاد حلول ناجعة ، للحد من البِطالة المنتشرة بين الشباب.
يبدو ان العمالة الاجنبية اَصبحت تُنافس العراقيين على فرص العمل ، حتى بات العامل العراقي درجة ً ثانية ، بعد العامل الاجنبي، الذي يتصدر الوظائف، في المؤسسات الخِدمية والصحية، وسط دعواتٍ لايجاد حلول ناجعة ، للحد من البِطالة المنتشرة بين الشباب.
يبدو ان العمالة الاجنبية اَصبحت تُنافس العراقيين على فرص العمل ، حتى بات العامل العراقي درجة ً ثانية ، بعد العامل الاجنبي، الذي يتصدر الوظائف، في المؤسسات الخِدمية والصحية، وسط دعواتٍ لايجاد حلول ناجعة ، للحد من البِطالة المنتشرة بين الشباب.
التعليقات