رغم دفعِ ذوو الصحفي المختطف 'عبيد حسين' لسبعة عشر مليون دينار، كفديةٍ لاطلاق سراحه، لا يزال مصيره مجهولا ، بعد ان نكث الخاطفون بوعدهم، ولم تجد عائلةُ الضحية سوى مناشدات الجهات المعنية ، بالتدخل لكشف الخاطفين.
رغم دفعِ ذوو الصحفي المختطف 'عبيد حسين' لسبعة عشر مليون دينار، كفديةٍ لاطلاق سراحه، لا يزال مصيره مجهولا ، بعد ان نكث الخاطفون بوعدهم، ولم تجد عائلةُ الضحية سوى مناشدات الجهات المعنية ، بالتدخل لكشف الخاطفين.
رغم دفعِ ذوو الصحفي المختطف 'عبيد حسين' لسبعة عشر مليون دينار، كفديةٍ لاطلاق سراحه، لا يزال مصيره مجهولا ، بعد ان نكث الخاطفون بوعدهم، ولم تجد عائلةُ الضحية سوى مناشدات الجهات المعنية ، بالتدخل لكشف الخاطفين.
التعليقات