عراقيات من مختلف الأعمار يلعبن دورا بارزا في الاحتجاجات

عراقيات من مختلف الأعمار يلعبن دورا بارزا في الاحتجاجات

الإحتجاجات المستمرة منذ أسابيع في قلب العاصمة العراقية بغداد تشجع العديد من النساء على عدم الإلتزام بالتقاليد ومشاركة المحتجين في ساحة التحرير.

فعلى سبيل المثال تجد ليلى صالح البالغة من العمر 52 عامًا، في تحضير الطعام للمحتجين الشبان بمخيم الإحتجاج الصاخب متنفساً يعينها على التغلب على ألم فقدان ابنها الوحيد.

وتجد أُخريات في رسم الجرافيتي على الجدران أو تقديم مساعدة طبية للمحتجين سبيلاً لمشاركتهن في الاحتجاجات.

وتقول كثيرات إن مساهمتهم ضرورية لمواجهة التقاليد في بلد تفرض فيه السلطات الدينية قيوداً على حياتهن.




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :

أخبار أخرى

اكثر الاخبار قراءة

من برامجنا