هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
وسائل اعلام : اختيار عبد المهدي لرئاسة الوزراء بات محسوما بنسبة 95%
وسائل اعلام : اختيار عبد المهدي لرئاسة الوزراء بات محسوما بنسبة 95%
أفادت قناة وسائل اعلام محلية، اليوم الاثنين، بأن اختيار وزير النفط السابق عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء بات محسوما بنسبة 95%، مبينة أن زعماء كتلتي "سائرون" و"الفتح" هم المؤيدون الرئيسيون لتولي عبد المهدي رئاسة الحكومة المقبلة.
وذكرت الوسائل الاعلامية إن “اختيار عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء في العراق بات محسوماً بنسبة تتجاوز 95% بعد عدم اعتراض المرجعيات النافذة”.
وأضافت، أن " من أسباب اختيار عبد المهدي إصرار زعامات في البناء والاصلاح على استبعاد شخصية من حزب الدعوة"، مبينة أن "زعماء كتلتي "سائرون" و"الفتح" هم المؤيدون الرئيسيون لحسم الخيار لصالح عادل عبد المهدي".
وكان المحلل السياسي ماهر عبد جودة رأى في تصريح لـ(دجلة ) اليوم الاثنين، أن هناك مجموعة أسباب تجعل عبد المهدي بعيداً عن رئاسة الوزراء بعد ان تداول اسمه كمرشح لهذا المنصب، بحصوله على توافق ابرز الكتل الكبيرة في البلاد.
أفادت قناة وسائل اعلام محلية، اليوم الاثنين، بأن اختيار وزير النفط السابق عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء بات محسوما بنسبة 95%، مبينة أن زعماء كتلتي "سائرون" و"الفتح" هم المؤيدون الرئيسيون لتولي عبد المهدي رئاسة الحكومة المقبلة.
وذكرت الوسائل الاعلامية إن “اختيار عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء في العراق بات محسوماً بنسبة تتجاوز 95% بعد عدم اعتراض المرجعيات النافذة”.
وأضافت، أن " من أسباب اختيار عبد المهدي إصرار زعامات في البناء والاصلاح على استبعاد شخصية من حزب الدعوة"، مبينة أن "زعماء كتلتي "سائرون" و"الفتح" هم المؤيدون الرئيسيون لحسم الخيار لصالح عادل عبد المهدي".
وكان المحلل السياسي ماهر عبد جودة رأى في تصريح لـ(دجلة ) اليوم الاثنين، أن هناك مجموعة أسباب تجعل عبد المهدي بعيداً عن رئاسة الوزراء بعد ان تداول اسمه كمرشح لهذا المنصب، بحصوله على توافق ابرز الكتل الكبيرة في البلاد.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...