هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
اكاديمية السياسات المائية التركية: مقايضة النفط العراقي بالماء أصبح أمر واقعي
اكاديمية السياسات المائية التركية: مقايضة النفط العراقي بالماء أصبح أمر واقعي
اعتبر رئيس اكاديمية السياسات المائية التركي دورسون يلدز، الاثنين، أن مقايضة النفط بالماء بين العراق وتركيا بات “واقعيا” في ظل نقص امدادات المياه وإمكانية تعرض العراق للجفاف، مشيرا إلى أن المشكلة الرئيسية لم تعد في السدود.
وقال يلدز في تصريحات اوردتها وكالة “سبونتيك” الروسية بنسختها الانكليزية إن “المشكلة الرئيسية ليست أن السدود التركية تعوق تدفق المياه في المنطقة، ولكن حقيقة أن هناك العديد من اللاعبين الجدد الذين ظهروا الآن في السياسة المائية في الشرق الأوسط، وأحد هؤلاء اللاعبين هو الإدارة الإقليمية الكردية للعراق (كردستان).
ورأى يلدز أن “إمكانية توفير العراق النفط لتركيا في مقابل الحصول على المياه هو نهج واقعي للغاية”، معتبرا أنه “سينعكس إيجابا على السياسة المائية للبلدين وتطوير تبادل المنفعة بين انقرة وبغداد”.
واشار إلى أن “تأجيل هذه العملية لن يؤدي إلا إلى تفاقم المشكلة، حيث أننا نمر بفترة لا يمكن فيها التوصل إلى حل لأزمة المياه ، من دون الثقة والاحترام المتبادلين لمصالح كل طرف.
اعتبر رئيس اكاديمية السياسات المائية التركي دورسون يلدز، الاثنين، أن مقايضة النفط بالماء بين العراق وتركيا بات “واقعيا” في ظل نقص امدادات المياه وإمكانية تعرض العراق للجفاف، مشيرا إلى أن المشكلة الرئيسية لم تعد في السدود.
وقال يلدز في تصريحات اوردتها وكالة “سبونتيك” الروسية بنسختها الانكليزية إن “المشكلة الرئيسية ليست أن السدود التركية تعوق تدفق المياه في المنطقة، ولكن حقيقة أن هناك العديد من اللاعبين الجدد الذين ظهروا الآن في السياسة المائية في الشرق الأوسط، وأحد هؤلاء اللاعبين هو الإدارة الإقليمية الكردية للعراق (كردستان).
ورأى يلدز أن “إمكانية توفير العراق النفط لتركيا في مقابل الحصول على المياه هو نهج واقعي للغاية”، معتبرا أنه “سينعكس إيجابا على السياسة المائية للبلدين وتطوير تبادل المنفعة بين انقرة وبغداد”.
واشار إلى أن “تأجيل هذه العملية لن يؤدي إلا إلى تفاقم المشكلة، حيث أننا نمر بفترة لا يمكن فيها التوصل إلى حل لأزمة المياه ، من دون الثقة والاحترام المتبادلين لمصالح كل طرف.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...