هوا دجلة
البث المباشر
لا يوجد تعليقات
مدير مطار السليمانية ينفي استئناف الرحلات الدولية الى المطار
مدير مطار السليمانية ينفي استئناف الرحلات الدولية الى المطار
نفى مدير مطار السليمانية الدولي طاهر عبدالله الانباء التي تناقلتها وسائل الاعلام بشأن استئناف الرحلات الدولية والتجارية الى المطار، مشيرا الى استعداد المطار لاستقبال اي مراقبين من قبل الحكومة الاتحادية.
وقال عبدالله ان الانباء التي تم تداولها بشأن عودة فتح المجال الجوي امام الرحلات الدولية والتجارية من والى مطار السليمانية الدولي غير صحيحة، مضيفا ان ادارة المطار لم تستلم الى هذه اللحظة اي قرار رسمي بهذا الصدد.
وقررت الحكومة الاتحادية في ايلول الماضي، ايقاف الرحلات الجوية القادمة من الدول الاخرى الى مطارَي اربيل والسليمانية او المغادرة منهما الى الدول الاخرى على خلفية إجراء استفتاء الاستقلال في الاقليم والمناطق المتنازع عليها، مبينة ان هذا الايقاف يبقى ساري المفعول لحين خضوع عمل المطارين لرقابة واشراف هيئة المنافذ الحدودية وسلطة الطيران المدني الاتحادية.
نفى مدير مطار السليمانية الدولي طاهر عبدالله الانباء التي تناقلتها وسائل الاعلام بشأن استئناف الرحلات الدولية والتجارية الى المطار، مشيرا الى استعداد المطار لاستقبال اي مراقبين من قبل الحكومة الاتحادية.
وقال عبدالله ان الانباء التي تم تداولها بشأن عودة فتح المجال الجوي امام الرحلات الدولية والتجارية من والى مطار السليمانية الدولي غير صحيحة، مضيفا ان ادارة المطار لم تستلم الى هذه اللحظة اي قرار رسمي بهذا الصدد.
وقررت الحكومة الاتحادية في ايلول الماضي، ايقاف الرحلات الجوية القادمة من الدول الاخرى الى مطارَي اربيل والسليمانية او المغادرة منهما الى الدول الاخرى على خلفية إجراء استفتاء الاستقلال في الاقليم والمناطق المتنازع عليها، مبينة ان هذا الايقاف يبقى ساري المفعول لحين خضوع عمل المطارين لرقابة واشراف هيئة المنافذ الحدودية وسلطة الطيران المدني الاتحادية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار قناة دجلة الفضائية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
|
| الاسم : |
| البريد الالكتروني : |
| التعليق : |
| رمز التحقق : |
|
أكتب الرمز :
|
الرجاء الانتظار ...